أثارت مغنية الراب العالمية نيكي ميناج جدلاً واسعاً حول وضعها المالي، حيث وصل الأمر إلى الادعاء بإفلاسها. ورغم صمتها في البداية، إلا أنها قررت أخيراً أن تخرج عن صمتها لتكشف حقيقة ما يحدث.
ردت نيكي على الشائعات المتعلقة بإفلاسها بطريقة مميزة، حيث أعلنت عن شراء قصر جديد، مما يعكس استقرارها المالي. هذا هو القصر الثالث الذي تشتريه خلال عامين، مما يؤكد قوتها المالية. كما وجهت رسالة حاسمة للجميع نفت فيها ادعاءات الإفلاس، قائلة: “إذا احتجت 30 مليون دولار، كل ما علي هو تسليم ألبومي”، مضيفةً بثقة: “لا تنسوا من أنا.”
من نفس التصنيف: فرصة لتعرف على الأمراض التي تمنع الترشح لانتخابات مجلس الشيوخ
حقيقة إفلاس نيكي ميناج
على طريقتها الخاصة، أكدت نيكي ميناج أن ادعاءات إفلاسها لا تمت للحقيقة بصلة. من خلال شراء القصر الجديد، أظهرت للجميع أنها ليست في وضع مالي حرج، بل على العكس تماماً. هذا التصرف يعكس قدرتها على الحفاظ على مكانتها الفنية والمالية في عالم الموسيقى.
مقال مقترح: أحمد زاهر يتحدث عن تكريمها بعد أزمتها الصحية مع صور
توقيف نيكي ميناج في مطار أمستردام
مؤخراً، واجهت نيكي أزمة طارئة بعد أن تم توقيفها في مطار أمستردام بتهمة حيازة مواد ممنوعة. لكن لم تدم تلك الأزمة طويلاً، حيث أُفرج عنها بعد إجراء تحقيقات معها، مما يوضح أنها لم تكن في وضع قانوني سيئ.
اتهام نيكي ميناج بالاعتداء على مدير أعمالها
قبل عدة أشهر، واجهت نيكي ميناج اتهاماً من مدير أعمالها السابق براندون جاريت، الذي رفع دعوى قضائية ضدها يتهمها فيها بالاعتداء عليه، مما تسبب له بأضرار نفسية. ومع ذلك، نفى محاميها هذه الاتهامات، مؤكداً أنها كاذبة ولم تحدث، معبراً عن ثقته في حل الأمر سريعاً لأنه غير صحيح.