شهدت أسعار الأسماك يوم الخميس 3 يوليو 2025 استقرارًا في أسعار البلطي والمكرونة والماكريل، بينما تراجعت أسعار الجمبري والبوري بشكل مفاجئ. تأتي هذه التغيرات ضمن حركة الأسواق التي تتأثر بعوامل العرض والطلب، مما ينعكس على أسعار الجملة والتجزئة في مختلف الأسواق.
يُلاحَظ أن أسعار الأسماك في سوق العبور للجملة وأسواق التجزئة الشعبية تتفاوت بين أنواع الأسماك المختلفة، مع تحركات طفيفة في الأسعار مقارنة بيوم الأربعاء 2 يوليو 2025، حيث شهدت بعض الأنواع انخفاضًا أو استقرارًا، بينما حافظت أخرى على مستوياتها.
مقال مقترح: وزير الإسكان يزور الممشى السياحي وأعمال تجهيز الشاطئ في العلمين الجديدة
أسعار الأسماك في سوق العبور للجملة
سجلت أسعار الأسماك في سوق العبور اليوم الخميس 3 يوليو 2025 على النحو التالي:
أسعار البلطي، الماكريل، والمكرونة
استقرت أسعار البلطي بين 64 و75 جنيهًا، والماكريل بين 92 و105 جنيهات، بينما تراوح سعر المكرونة السويسي بين 98 و115 جنيهًا.
أسعار الجمبري والبوري وأنواع أخرى
شهدت أسعار الجمبري انخفاضًا ملحوظًا لتتراوح بين 380 و480 جنيهًا، بينما تراجع سعر البوري إلى ما بين 126 و135 جنيهًا. أما السبيط والكاليماري فقد تراوح بين 290 و310 جنيهات، والكابوريا بين 110 و150 جنيهًا، والقراميط من 80 إلى 90 جنيهًا، والدنيس بين 110 و180 جنيهًا للكيلو.
أسعار الأسماك في أسواق التجزئة
في أسواق التجزئة أو الأسواق الشعبية، جاءت أسعار الأسماك اليوم الخميس على النحو التالي:
أسعار البلطي بأنواعه والفيليه
يتراوح سعر البلطي الممتاز بين 76 و83 جنيهًا، والبلطي متوسط الحجم بين 60 و75 جنيهًا للكيلو، والبلطي الأسواني بين 40 و50 جنيهًا. أما فيليه البلطي، فقد بلغ بين 133 و145 جنيهًا للكيلو.
من نفس التصنيف: سعر الدرهم الإماراتي مقابل الجنيه اليوم 10 يونيو 2025
الأسعار المتفاوتة للمكرونة والماكريل والجمبري
سجلت الماكريل أسعارًا بين 118 و122 جنيهًا، والمكرونة السويسي بين 120 و132 جنيهًا، في حين تراوح سعر الجمبري بين 415 و630 جنيهًا. كما تراوح سعر السبيط والكاليماري بين 320 و430 جنيهًا، والبياض بين 132 و145 جنيهًا، والبوري بين 150 و180 جنيهًا، والكابوريا بين 130 و180 جنيهًا، والقراميط من 100 إلى 110 جنيهات، والدنيس بين 125 و440 جنيهًا.
يُذكر أن يوم الأربعاء 2 يوليو 2025 شهد انخفاضًا في أسعار البلطي والبوري والمكرونة، مع استقرار أسعار البياض والدنيس والجمبري، حيث كانت الأسعار في سوق العبور وأسواق التجزئة متقاربة مع بعض الفروقات الطفيفة، في إشارة إلى تقلبات يومية طبيعية في الأسواق.