حادث وفاة ابن إيميلي كايزر
شكل حادث وفاة ابن إيميلي كايزر صدمة كبيرة وحزنًا عميقًا لكل محبي نجمة التواصل الاجتماعي، الذين يصل عددهم إلى 4 ملايين شخص. تفاصيل الحادث تحمل طابع الألم والصدمة، مما دفع إيميلي للمطالبة بأن تكون التحقيقات سرية لحماية مشاعر الأسرة.
تفاصيل الواقعة
تجري الأحاديث حول تفاصيل وفاة ابن إيميلي كايزر، والتي تبدو كأنها مأخوذة من أفلام السينما. كان تريغ، نجل نجمة التواصل الاجتماعي البالغ من العمر 3 سنوات، يتناول طعامه برفقة والده برادي كايزر، بينما كانت والدته إيميلي خارج المنزل مع أصدقائها. وبعد أن أنهى تريغ طعامه، سمح له والده باللعب في الحديقة، بينما توجه برادي للاهتمام بطفلهم الرضيع. لكن بعد فترة، لاحظ أن تريغ تأخر في العودة.
ممكن يعجبك: أوامر ملكية جديدة تسعد المتقاعدين في الأردن
لحظة الصدمة
كانت الصدمة كبيرة عندما قرر برادي كايزر الاطمئنان على طفله ليجده فاقدًا للوعي في المسبح الخلفي. قام برادي على الفور بإخراج طفله من الماء محاولًا إنقاذه، ثم اتصل بالطوارئ.
تفاصيل الحادث
وقع الحادث في 12 مايو، وتم نقل الطفل إلى مستشفى فينيكس للأطفال، ولكن بعد عدة أيام من المحاولات اليائسة من قبل الفريق الطبي لإنقاذه، توفي الطفل في 18 مايو.
مقال له علاقة: أسلحة إيران في مواجهة ضربات إسرائيل
التحقيقات الجارية
لا تزال التحقيقات مستمرة في هذه الواقعة، حيث من المقرر تفريغ الكاميرات الموجودة خارج المنزل، وستقوم شرطة تشاندلر بمراجعة أقوال الشهود، بما في ذلك الأب الذي كان في المنزل في لحظة غرق الطفل.
طلب إيميلي كايزر
طلبت إيميلي كايزر أن تبقى التحقيقات سرية، معتبرة أن التغطية الإعلامية للحادث تؤثر سلبًا على الأسرة ولا تمنحهم الفرصة المناسبة للحزن. لذا، قام مكتب الفحص الطبي بحذف بعض البيانات المتعلقة بالحادث من موقعه الإلكتروني.