أهمية مواقيت الصلاة اليوم.. وحكم استعمال تطبيقات الذكاء الاصطناعي في معرفة الأحكام الشرعية والاستفتاء
نقدم لكم مواقيت الصلاة الخمسة ليوم الأربعاء 25 يونيو في عدة محافظات مصر، حيث تشمل صلاة الفجر وشروق الشمس، بالإضافة إلى صلوات الظهر والعصر والمغرب والعشاء.
هذه المعلومات تساهم في تنظيم أوقات الصلاة للمسلمين، مما يعزز من أهمية العبادة والتواصل مع الله خلال اليوم. إليكم التفاصيل الخاصة بمواقيت الصلاة في عدد من المدن المصرية.
اقرأ كمان: النتيجة كاملة بالأسماء الشهادة الإعدادية محافظة الغربية 2025 الترم الثاني
مواقيت الصلاة في المدن المصرية
فيما يلي مواقيت الصلاة لعدد من المحافظات:
مواقيت الصلاة في القاهرة
وقت صلاة الفجر: 4:09 ص
موعد صلاة الظهر: 12:58 م
موعد صلاة العصر: 4:33 م
موعد صلاة المغرب: 8:00 م
موعد صلاة العشاء: 9:34 م
مواقيت الصلاة في الإسكندرية
وقت صلاة الفجر: 4:09 ص
موعد صلاة الظهر: 1:03 م
موعد صلاة العصر: 4:41 م
موعد صلاة المغرب: 8:08 م
موعد صلاة العشاء: 9:44 م
مواقيت الصلاة في الإسماعيلية
وقت صلاة الفجر: 4:03 ص
موعد صلاة الظهر: 12:54 م
موعد صلاة العصر: 4:31 م
موعد صلاة المغرب: 7:57 م
موعد صلاة العشاء: 9:32 م
مواقيت الصلاة في شرم الشيخ
وقت صلاة الفجر: 4:06 ص
موعد صلاة الظهر: 12:46 م
موعد صلاة العصر: 4:15 م
وقت صلاة المغرب: 7:43 م
وقت صلاة العشاء: 9:13 م
شوف كمان: سن التقاعد الجديد في الجزائر القرار الأخير
مواقيت الصلاة في أسوان
وقت صلاة الفجر: 4:26 ص
موعد صلاة الظهر: 12:51 م
موعد صلاة العصر: 4:10 م
موعد صلاة المغرب: 7:39 م
موعد صلاة العشاء: 9:05 م
حكم استخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي في الفتوى
في موضوع آخر، أكد الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على أهمية الرجوع إلى أهل العلم في المسائل الشرعية. وقد استقبل أسئلة تتعلق باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي مثل “شات جي بي تي” لاستفتاء الأحكام الشرعية، مشيرًا إلى أن ذلك يمثل خطرًا كبيرًا.
الدليل الشرعي وأهمية الفتوى
وأشار إلى أن الحكم الشرعي يجب أن يصدر عن علماء مؤهلين، وليس عن برامج تعتمد على مدخلات بشرية. وذكر الآية الكريمة: “فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون”، موضحًا أن النبي ﷺ كان يُعلم أصحابه كيفية الرجوع للسؤال عند الجهل.
استخدام الذكاء الاصطناعي في البحث العلمي
كما تناول الدكتور هشام استخدام الذكاء الاصطناعي في إعداد الأبحاث العلمية، مؤكدًا أن الاعتماد الكلي على هذه الأدوات يُفقد البحث قيمته العلمية. ينبغي أن يكون هناك جهد فكري حقيقي من الباحث، مع إمكانية استخدام هذه الأدوات لتسهيل البحث والتحقق من المعلومات.
واختتم حديثه بأن استخدام الذكاء الاصطناعي في الفتوى أو الأمور الدقيقة غير مقبول، فليس كل من كتب أو قرأ مؤهلاً للإفتاء، ولا كل ما هو متاح على الإنترنت يُعتبر علمًا موثوقًا.