طارق ذياب يغادر بي إن سبورتس هل هي حقيقة أم إشاعة؟

حقيقة رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس

تسائلت جماهير كرة القدم في الوطن العربي حول حقيقة رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس. فقد أثارت هذه القضية جدلاً واسعاً في الأوساط الرياضية العربية، خاصة بعد اتخاذ القناة بعض القرارات التي تضمنت الاستغناء عن عدد من الكوادر الرياضية بهدف تخفيف النفقات وترشيد المصاريف.

تفاصيل رحيل طارق ذياب

كشفت التقارير الصحفية عن صحة خبر رحيل طارق ذياب عن مجموعة بي إن سبورتس. فقد أكدت أن القناة القطرية، التي يرأسها رجل الأعمال القطري ورئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي، قررت إنهاء تعاقده مع طارق ذياب وعدد من النجوم الآخرين كجزء من خطة لتقليل المصروفات، خصوصاً أن القناة لم تكن ضمن القنوات التي تغطي البطولة المقامة في الولايات المتحدة الأمريكية.

استغناء بي إن سبورتس عن مجموعة من الإعلاميين

أشارت التقارير إلى أن مجموعة بي إن سبورتس قررت إنهاء عقود عدد كبير من الإعلاميين والمراسلين في نهاية الموسم الحالي، بهدف تخفيف أعباء المصاريف. وكان من أبرز الأسماء التي تم إنهاء تعاقدها الثنائي التونسي طارق ذياب ومهيب بن شويخة.

توجهات القناة المستقبلية

كما أضافت التقارير أن القناة القطرية لم تجدد عقد المقدم الليبي مهند الجالي والإعلامية الجزائرية ليلى سماتي. في المقابل، أكدت رغبة القناة في استمرار المعلق الجزائري حفيظ الدراجي والمعلق المصري علي محمد لعام آخر، بالإضافة إلى محمد أبو تريكة ومحمد سعدون الكراوي.