مواقيت الصلاة اليوم الأربعاء 18 يونيو في محافظات مصر
ننشر مواقيت الصلاة الخمسة اليوم الأربعاء 18 يونيو في عدد من محافظات مصر، وتشمل صلاة الفجر وشروق الشمس، وصلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء.
مواقيت الصلاة في القاهرة
وقت صلاة الفجر: 4:07 ص
موعد صلاة الظهر: 12:56 م
موعد صلاة العصر: 4:32 م
موعد صلاة المغرب: 7:58 م
موعد صلاة العشاء: 9:32 م
مواضيع مشابهة: كن شريك النجاح مع كنوبس المغرب وسجل الآن للاستمتاع بخدمات تسهل حياتك
مواقيت الصلاة في الإسكندرية
وقت صلاة الفجر: 4:07 ص
موعد صلاة الظهر: 1:01 م
موعد صلاة العصر: 4:40 م
موعد صلاة المغرب: 8:06 م
موعد صلاة العشاء: 9:42 م
مواقيت الصلاة في الإسماعيلية
وقت صلاة الفجر: 4:01 ص
موعد صلاة الظهر: 12:52 م
موعد صلاة العصر: 4:29 م
موعد صلاة المغرب: 7:56 م
موعد صلاة العشاء: 9:30 م
مواعيد الصلاة بشرم الشيخ
وقت صلاة الفجر: 4:05 ص
وقت صلاة الظهر: 12:44 م
موعد صلاة العصر: 4:14 م
وقت صلاة المغرب: 7:41 م
وقت صلاة العشاء: 9:11 م
مواقيت الصلاة في أسوان
وقت صلاة الفجر: 4:25 ص
موعد صلاة الظهر: 12:49 م
موعد صلاة العصر: 4:08 م
موعد صلاة المغرب: 7:38 م
موعد صلاة العشاء: 9:03 م
حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان
كشفت دار الإفتاء المصرية عن حكم الإقامة للصلاة بصيغة الأذان، وذلك ردًا على سؤال من أحد الأشخاص حول مشروعية ذلك. حيث ذكر أن أحدهم سافر إلى دولة معينة لأداء عمل، وعندما ذهب إلى المسجد لأداء الصلاة، وجد المؤذن يقيم للصلاة بنفس صيغة الأذان، حيث كرر الألفاظ ولم يُفردها، مع إضافة “قد قامت الصلاة”.
في رده، أوضح الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية السابق، أن الصيغة المستخدمة للإقامة صحيحة شرعًا، وهي إحدى الصيغ المعتمدة للإقامة للصلاة المكتوبة، حيث يُفضل أن تكون الإقامة شفعًا، أي مثنى مثنى كما في الأذان، مع إضافة “قد قامت الصلاة” مرتين بعدها.
وأضاف علام أن هذه الصيغة واردة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم، مستشهدًا بحديث عبد الله بن زيد رضي الله عنه الذي قال: «كَانَ أَذَانُ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ شَفْعًا شَفْعًا فِي الْأَذَانِ وَالْإِقَامَةِ» كما أخرجه الإمامان الترمذي والدارقطني في “السنن”.
حكم صلاة المأموم منفردًا خلف الإمام أو الصف
أصدرت دار الإفتاء المصرية فتوى جديدة برقم (8580) أجاب فيها فضيلة الدكتور نظير محمد عياد، مفتي الجمهورية، عن حكم صلاة المأموم منفردًا خلف الإمام أو الصف، مؤكدًا أن الصلاة في هذه الحالة صحيحة، ولا إثم على المصلي إذا منعه عذرٌ من الوقوف في الموضع السُّنِّي.
مواضيع مشابهة: نتيجة امتحان الشهادة الإعدادية
جاء في الفتوى أن السنة للمأموم الواحد أن يقف عن يمين الإمام، ولكن إذا تعذَّر ذلك بسبب ضيق المكان أو عدم وجود موضع في الصف، جاز له أن يصلي خلف الإمام أو الصف منفردًا دون كراهة، مستدلًا بأحاديث صحيحة من السنة وأقوال جمهور الفقهاء من المذاهب الأربعة.
وأكد فضيلة المفتي على أن صلاة الجماعة تنعقد باثنين، وأن ترك الوقوف في الموضع السُّنِّي خلف الإمام أو في الصف لا يبطل الصلاة إذا وُجد العذر. كما أوضح أن الكراهة في هذه الحالة تنتفي، والمصلي مأجور بإذن الله.
كما أشارت الفتوى إلى أنه إذا لم يجد المصلي موضعًا في الصف، يجوز له أن يجذب أحد المصلين من الصف إذا غلب على ظنه أنه سيستجيب له دون إثارة فتنة أو إفساد للصلاة. وإن لم يلبّ أحد، فليصل منفردًا خلف الصف، وصلاته صحيحة بإجماع جمهور الفقهاء.
وأوضحت دار الإفتاء أن موقف الإمام يجب أن يكون في وسط الصف، وأن الصفوف تبدأ من خلف الإمام مباشرة، مما يحقق توازنًا وتمامًا في صورة الجماعة كما أرساها الإسلام.
جاءت هذه الفتوى ردًا على سؤال من أحد الموظفين الذين أدركوا صلاة الجماعة في مكان ضيق، ولم يتمكنوا من الوقوف بجوار زميلهم الإمام، فصلى خلفه، متسائلًا عن مدى صحة صلاته. وتأتي هذه الفتوى في إطار حرص دار الإفتاء على رفع الحرج عن الناس، وبيان أحكام الشريعة وفق مقاصدها السمحة التي تراعي التيسير والانضباط في الوقت نفسه.